الذكرى المائوية للعلم المغربي
منذ أن اعتمده السلطان يوسف بن الحسن في السابع عشر من نونبر سنة 1915 علما رسميا للمغرب يعتبر اللّواء الأحمر الذي تتوسّطه نجمة خضراء خماسية الفروع الشعار السياسي الأبرز في بلادنا. فهو يرفرف فوق المباني الرسمية ويزين الشوارع والأزقة ويحمله المشجعون ويرفعه الرياضيون ويتغنى به الأطفال ويوضع على نعوش الشهداء. ولئن كان المغاربة يتعرفون على علمهم من بين ألف علم فإنهم لا يعرفون إلا القليل عن تاريخه ورمزيته. تعالوا بنا إذن لنكتشف هذا التاريخ ونكشف عن هذه الرمزية.
اترك تعليقا:

إعلان الفائزين بـ «جائزة الإعلام العربي»
في مجلس حقوق الإنسان بجنيف .. أربعون دولة تجدد دعم مغربية الصحراء
التوفيق يدافع عن تكلفة الحج للمغاربة ويتبرأ من “تلاعبات” وكالات الأسفار
مائدة مستديرة حول موضوع ” الجرائم المرتكبة عبر الوسائط الرقمية، بين قانون الصحافة والقانون الجنائي”.
تطوان تحتضن أول ملتقى دولي للتشغيل لربط الكفاءات بفرص الشغل
تأييد المملكة المتحدة
الملك محمد السادس يستقبل الولاة والعمال الجدد
أخنوش: الاقتصاد الاجتماعي محرك لخلق مناصب الشغل
ورشة حول مخاطر الفساد بقطاع الصحة
انتعاشة سياحية بشمال المغرب خلال عطلة عيد الأضحى تبشر بصيف واعد